اميرة المغرب {مًٍرُعٍبً خًطٍيٍُرّ}
عدد المساهمات : 871 تاريخ التسجيل : 03/03/2010 العمر : 30
| موضوع: قصة القبور التي ترفض الاختفاء الإثنين أكتوبر 04, 2010 8:59 pm | |
| صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية…رياح قوية تبعث الرعب
في النفوس…عظام متناثرة في كل مكان…جثث ظلت تتحدى العواصف
الرملية لعدة قرون…أصوات مخيفة تخرج من القبور…أناس من
عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل…وأضواء قوية
تنبعث من المكان في عز الظلام…إنه مكان الموت…مكان يخفي
في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة)).ـ
بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة
تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو، والتي سماها السكان
المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان ،
نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات
الموت و الأشباح التي يحرسونها باستمرار و الأحداث المخيفة
التي تعرض لها بعض زوارها ،
، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد
لكشف هذا الغموض ، قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ،
برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية
إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات
التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبد دراسة هذه الجثث
تبين أنها تعود إلى 2200 سنة . لكنه وجد أيضا أن تاريخ
بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق
العلمي إلى طرح السؤال التالي : ما هو السر وراء وجود
هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟
الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي
الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من
التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة
الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة
لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ،
لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً :
كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة
أم العواصف الرملية ؟ أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه
نبش هذه القبور ؟
حتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات
الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ،
مثل قبيلة nazca ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود
أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ،
يقول أحد السكان المحليين : ((لا أحد منا يعرف بالضبط ما
يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه
هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها
بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي
كانت عليه من قبل!))
بيد أن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد
من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول
المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في
الليالي المظلمة . يقول تيتو روخاس مفتش بلدية nazca :
((في الثالث من شهر فبراير (شباط) سنة 1972 كنت متوجها
إلى "منطقة بامبا كاربونيرا" القريبة من المقبرة ، ووسط
الفراغ المهول الذي يلف المكان ، رأيت جسماً معدنيا
يحوم حول القبور ، ثم ما لبث أن خرج من هذا الجسم
المعدني كائن قصير وغاب بين القبور ، ولم تمض سوى لحظات
قصيرة على ذلك حتى اختفى الرجل والجسم المعدني في
علياء السماء )) ـ
ويضيف انيبال انكامي الذي يعمل في ورشة لتعبيد الطرقات
في جنوب البيرو قائلا :ـ
((بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير
بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة "تشاوشييا"
بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء
قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من
القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب
بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب
وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة
أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث)) .ـ
ويتابع صديقه أدولفو بنيافيل قائلاً : ((لا أحد منا يستطيع
أن ينكر وجود هذه الأضواء الغريبة ، فقد رآها عشرات
المواطنين في مناسبات عديدة ، وهناك عدد من الشهادات
المحفوظة في بلدية nazca التي تؤكد حقيقة هذه المشاهدات ،
وهو الأمر الذي قاد إلى مجموعة من التحريات الصحافية و
البوليسية لفك هذا الغموض الكبير ، وإلى سلسلة من التحريات
التي قام بها علماء الآثار بمعداتهم المتطورة . لكن كل
هذه الجهود لم تسفر عن شيء إيجابي ، وهو الأمر الذي جعل
السكان المحليين يطرحون السؤال التالي : إذا كان العلماء
قادرين على فك الألغاز التي تحدث خارج مدارنا الجوي ومعرفة
أدق التفاصيل عن المريخ و القمر ، فكيف عجزوا إذا عن تفسير
الألغاز التي تخفيها مقبرة نشاوشييا؟)صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية…رياح قوية تبعث الرعب
في النفوس…عظام متناثرة في كل مكان…جثث ظلت تتحدى العواصف
الرملية لعدة قرون…أصوات مخيفة تخرج من القبور…أناس من
عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل…وأضواء قوية
تنبعث من المكان في عز الظلام…إنه مكان الموت…مكان يخفي
في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة)).ـ
بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة
تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو، والتي سماها السكان
المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان ،
نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات
الموت و الأشباح التي يحرسونها باستمرار و الأحداث المخيفة
التي تعرض لها بعض زوارها ،
، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد
لكشف هذا الغموض ، قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ،
برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية
إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات
التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبد دراسة هذه الجثث
تبين أنها تعود إلى 2200 سنة . لكنه وجد أيضا أن تاريخ
بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق
العلمي إلى طرح السؤال التالي : ما هو السر وراء وجود
هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟
الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي
الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من
التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة
الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة
لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ،
لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً :
كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة
أم العواصف الرملية ؟ أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه
نبش هذه القبور ؟
حتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات
الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ،
مثل قبيلة nazca ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود
أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ،
يقول أحد السكان المحليين : ((لا أحد منا يعرف بالضبط ما
يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه
هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها
بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي
كانت عليه من قبل!))
بيد أن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد
من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول
المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في
الليالي المظلمة . يقول تيتو روخاس مفتش بلدية nazca :
((في الثالث من شهر فبراير (شباط) سنة 1972 كنت متوجها
إلى "منطقة بامبا كاربونيرا" القريبة من المقبرة ، ووسط
الفراغ المهول الذي يلف المكان ، رأيت جسماً معدنيا
يحوم حول القبور ، ثم ما لبث أن خرج من هذا الجسم
المعدني كائن قصير وغاب بين القبور ، ولم تمض سوى لحظات
قصيرة على ذلك حتى اختفى الرجل والجسم المعدني في
علياء السماء )) ـ
ويضيف انيبال انكامي الذي يعمل في ورشة لتعبيد الطرقات
في جنوب البيرو قائلا :ـ
((بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير
بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة "تشاوشييا"
بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء
قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من
القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب
بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب
وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة
أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث)) .ـ
ويتابع صديقه أدولفو بنيافيل قائلاً : ((لا أحد منا يستطيع
أن ينكر وجود هذه الأضواء الغريبة ، فقد رآها عشرات
المواطنين في مناسبات عديدة ، وهناك عدد من الشهادات
المحفوظة في بلدية nazca التي تؤكد حقيقة هذه المشاهدات ،
وهو الأمر الذي قاد إلى مجموعة من التحريات الصحافية و
البوليسية لفك هذا الغموض الكبير ، وإلى سلسلة من التحريات
التي قام بها علماء الآثار بمعداتهم المتطورة . لكن كل
هذه الجهود لم تسفر عن شيء إيجابي ، وهو الأمر الذي جعل
السكان المحليين يطرحون السؤال التالي : إذا كان العلماء
قادرين على فك الألغاز التي تحدث خارج مدارنا الجوي ومعرفة
أدق التفاصيل عن المريخ و القمر ، فكيف عجزوا إذا عن تفسير
الألغاز التي تخفيها مقبرة نشاوشييا؟))) | |
|
اميرة المغرب {مًٍرُعٍبً خًطٍيٍُرّ}
عدد المساهمات : 871 تاريخ التسجيل : 03/03/2010 العمر : 30
| موضوع: قصه اغرب من الخيال وهي حقيقيه الإثنين أكتوبر 04, 2010 9:08 pm | |
| حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه ..
فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى
منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية .
وكان في منتصف الطريق تقريبا يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات , ليملأ سيارته
بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها
ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشا لمتوفى , فنزل
من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت.
وكان يحمل النعش سبعة من الرجال , وهو ثامنهم , فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون
على الميت ...... وصاحبنا واقف يصلي على الميت معهم , حانت منه التفاته نحو الميت الذي
انكشف الغطاء عن وجهه فاذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!! :35:
فترك صاحبنا الصلاة وفرا هاربا إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار محرك السيارة وتحرك من
مكانه .. فإذا به يرى الميت مقبل يركض باتجاهه , فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع
كالصاروخ مبتعدا هاربا بعيدا عن هذه البلدة .
وكان فيما بعد , ولاشهر عده كلما جاء من هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلده . ولم يجد تفسيرا لما
راى وحدث!!! .. ولم يخبر احد ا بما حدث فهو غير مصدق فكيف يضمن ان يصدقه الاخرون ؟! ..
واخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه . وبعد أشهر ... بينما هو على عادته مارا بهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن اخذا حيطته .
فتوقف وهو وجل خائف , يتلفت يمينا ويسارا . وفجاة ....وفجاة ..اذا برجل يضع يده على
كتفه ! ...فلما التفت فاذا به وجها لوجه امام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فاخذته
المفاجاة لبرهة وجمد في مكانه, ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك به جيدا وهو يقول:
يا ابن الحلال اذكر الله اركد ابي اعلمك السالفه! وبين الرعده وشيئ من الهدوء والاطمانان بسبب
لهجة الرجل الهادئه . فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلا:
يا خوي انا رجل نظول , اصيب الناس بالعين , عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي
كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين , قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت , لانه يقولون ان النظول اذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس , وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه ,
واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي , مكفنيني وشاليني في نعش .
وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك اتحسب اني ميت , فقلت امزح معك
طلعت لك لساني وغمزت لك , ويوم شفتك هربت , قلت الرجال الحقه لايستخف ,
وركضت وراك آبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وانحشت .. والحين يوم وقفتك والله أني عرفتك على طول وجيت أعلمك .
فلما سمع صاحبنا الحكاية أخذته نوبة من الضحك , بينما الرجل يدعوه لتناول
القهوة وكان هو يشير معتذرا لعدم استطاعته التحدث لشدة الضحك | |
|